جدال طريف بين «رقية» و«حفصة» لمعرفة من الأطول! لكن الأم تفاجئهما بقصة جميلة
عن أمهات المؤمنين (رضي الله عنهن)، تجعل للطول الحقيقي معنى آخر تمامًا!
لا أتكشف
05:17
في صباح العيد، تزيّنت «رقية» وأرادت أن تظهر خصلة شعرها.
فماذا ستخبرها أمها عن هذه الخصلة الصغيرة؟!
ومن سيراك من الشرفة!
04:31
رأت «رقية» عصفورًا جميلًا يقف على شرفتها، فنادت أمها، لكن الأم ردت على «رقية» ردًّا تعجبت منه «رقية».
تُرى لِمَ تعجبت رقية؟ وبِمَ أجابتها الأم!
أنا مؤنسة
05:01
عاد زيد حزينًا من المدرسة، فهل تستطيع رقية أن تواسيه؟
وبمن شبّهتها أمها عندما حكت لها رقية ما فعلته من أجل أخيها؟
لماذا تنظر أمي أرضًا؟
05:34
لماذا تنظر الأم إلى الأرض عند الحديث مع البائع؟
«رقية» تظن أن هناك فأرًا! لكن الحقيقة التي تكشفها الأم تُعلّمها أمرًا جديدًا تتعجب رقية منه، فما هو؟!
تكفي العباءة يا أمي
04:47
أعدت «رُقية» حقيبتها بحماس، وتجهزت كي تصحب أمها في زيارة جارتهم (أم عبد الله).. ولما أَوْشَكَتَا على الخروج تذكرت الأم
أمرًا مهمًّا قد نسيته أثناء ارتداء ملابسها.. فما هذا الأمر يا تُرى؟